أخبار المسلمين في العالم
2002/09/19م
المقالات
1,684 زيارة
أخبار المسلمين في العالم:
ـ ممنوع مقاطعة (إسرائيل)! ـ
أعلنت الرابطة الدولية لمناهضة العنصرية واللاسامية عن استدعاء مجموعة من الجمعيات الفرنسية للمثول أمام قاضي الأمور المستعجلة بعد ما وجهت هذه الجمعيات نداءً من أجل مقاطعة المنتجات الإسرائيلية، وأوضح بيان الرابطة أن جلسة المحاكمة ستجري يوم 17 أيلول. حصل ذلك عقب قيام 30 جمعية تنتمي إلى مجموعة تنسيق الدعوات من أجل سلام عادل في الشرق الأوسط، وجهت في 11 تموز الماضي من باريس دعوة إلى مقاطعة مجمل المنتجات الغذائية الإسرائيلية. وجاء في بيان الرابطة الدولية ضد العنصرية واللاسامية أن الرابطة قدمت الشكوى ضد هذه الجمعيات وطالبت القضاء «بإلغاء الدعوة للمقاطعة من موقع الجمعيات على الإنترنت لأنها تشكل تحريضاً عاماً على ارتكاب جرم» .
ـ العراق والقاعدة ـ
قال نائب رئيس الوزراء العراقي (طارق عزيز) إن بغداد ساعدت زعيم الاتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني على مكافحة عناصر شبكة القاعدة في شمال العراق، وذلك في رده على اتهام أميركا للعراق بدعم ما يسمى «الإرهاب». وقال عزيز في مقابلة مع تلفزيون الشرق الأوسط إن الرئيس بوش يقول إن بقايا من القاعدة موجودون في العراق، هم موجودون في محافظة السليمانية، وهي ليست خاضعة للسلطة العراقية وإنما خاضعة لنفوذ طالباني .
ـ العفو الدولية تندد ـ
نددت منظمة العفو الدولية باستخدام جورج بوش في خطابه الذي ألقاه في الأمم المتحدة تقاريرها حول انتهاكات حقوق الإنسان في العراق. وحذرت من أزمة إنسانية قد تنتج عن عمل عسكري ضد العراق وأضافت: «مرةً أخرى تستخدم حقوق الإنسان بطريقة انتقائية لتشريع عمليات عسكرية… إن الولايات المتحدة وحكومات غربية أخرى أغمضت عينيها عن تقارير العفو الدولية التي تشير إلى انتهاكات حقوق الإنسان التي انتشرت في العراق خلال الحرب الإيرانية العراقية» .
ـ أمن اليهود ـ
نشرت صحيفة “هآرتس” بتاريخ 06/09 نص أخطر قانون عقوبات أقرته (إسرائيل) والكنيست باسم (مكافحة العداء للسامية، والدفاع عن اليهود ومصالحهم أينما كانوا) وجاء في المادة 13 من هذا القانون: «إن قانون العقوبات الإسرائيلي سيطبق على أي مخالفة ترتكب خارج أراضي إسرائيل ضد ما يلي:
(1) حياة مواطن إسرائيلي، أو ساكن إسرائيلي أو موظف عام أي ضد جسده أو صحته أو حريّته أو ما يملكه لصفته الإسرائيلية.
(2) ضد حياة أي فرد يهودي أي ضد جسده أو صحته أو ملكيته لسبب يعود لصفته كيهودي أو ضد ما تملكه مؤسسة يهودية لأنها يهودية» .
ـ ميغاواتي في الأزهر ـ
بعد لقائها حسني مبارك قالت رئيسة إندونيسيا إن المحادثات تناولت «الوسائل الكفيلة بتطوير تبادل المعلومات في مجال مكافحة الإرهاب والوضع في الشرق الأوسط» وهذا يدل على أن كل شخصين رسميين يلتقيان في أي بقعة من العالم مطلوب منهما أميركياً أن يتلفظا بشيئين اثنين: الأول أنهما يدعمان مكافحة ما يسمى «الإرهاب». والأمر الثاني أنهما يتلوان فعل الندامة أمام الشرطي الأكبر للعالم ويطلبان منه السماح على كل ذنب يقترفه أحد رعاياهما الموتور الذي لا يقدر عواقب الأمور ولا يحترم أسياده الأميركان! .
ـ النظام السوداني وقرنق و(إسرائيل) ـ
اتهم السفير السوداني في القاهرة أحمد عبد الحليم (إسرائيل) بتسليح الجيش الشعبي لتحرير السودان الذي يقوده قرنق. وقال إن الدور الإسرائيلي نشط بشكل كبير أخيراً في جنوب السودان وأنه أصبح أكثر من مجرد القيام بأعمال التدريب والتسليح فقط وإنما يحاول أيضاً تعقيد الوضع وتحقيق مصالح (إسرائيل) ونشر الفرقة بين أعضاء الشعب الواحد. ويُذكر أن الحكومة السودانية «والجيش الشعبي» وقعا بروتوكول مشاكوس في 20 تموز الماضي. فكيف يا سعادة السفير قامت دولتك بتوقيع اتفاقية صلح واعتراف بهذا الانفصالي العدو الذي يمد يده لأعدى أعداء الأمة ودولتك تدعي أنها تطبق الإسلام؟ ثم توافق دولتك على انفصال هذا الجنوب عن السودان كهدية لهؤلاء الأعداء الانفصاليين؟ .
ـ تمويل سعودي أميركي للحرب ـ
نقلت صحيفة “السفير” اللبنانية 14/09 وصحف أخرى عن مصادر دبلوماسية عربية أن الإدارة الأميركية أبلغت إلى المعارضة العراقية أن قرار الحملة العسكرية على العراق متخذ وأن ما يجري الآن هو عملية إخراج، وأن الأسابيع القليلة المقبلة ستكون حاسمة وأن على المعارضة استكمال الاستعداد والجهوزية، ونقلت عن المصادر نفسها حصول صفقة أميركية – سعودية تمت خلال اللقاء الحار والودي الذي حصل بين السفير بندر بن سلطان وبين بوش، وأن بندر نقل إلى بوش تعهد بلاده بدفع نصف تكاليف الحملة العسكرية على العراق ثمناً لإنهاء الأزمة التي نشأت بين الولايات المتحدة والسعودية، ومقابل عدم التعرض من جانب واشنطن للنظام في المملكة وأمن النظام، على أن تحتفظ السعودية بحريتها في الخطاب السياسي المعلن تحت عنوان رفض الضربة العسكرية للعراق. وتضيف المصادر نفسها قيام مصر بتحرك ذي شقين: الأول عقد لقاءات عدة بين مسؤولين أمنيين مصريين رفيعي المستوى ومسؤولين في (المجلس الأعلى للثورة الإسلامية) في العراق. والشق الثاني: عبر مشروع تفاوضي مع الرئيس العراقي صدام يقضي بتقديم ضمانات له ولأسرته ولأركان نظامه بأن يستضيفهم كلاجئين سياسيين دون إخضاعهم لأية محاكمة على غرار ما حصل مع شاه إيران في الماضي، وذلك بالتنسيق مع أميركا التي تريد أن تحقق الحملة العسكرية نتائجها من غير أن تحصل فعلاً. أو أن تحقق الحملة أهدافها بأسرع فترة ممكنة .
ـ شعث والبيت الأبيض! ـ
بوش وإدارته لا يريدون إزعاج اليهود حتى من خلال إعلان لقاء بوش وشعث فالبيت الأبيض ينفي حصول لقاء بين بوش وشعث، أما نبيل شعث فيؤكد حصول لقاء وأنه تحدث مع بوش لدقائق خلال حفلة استقبال في الأمم المتحدة، واستمر اللقاء عشر دقائق وهذا كثير بالنسبة لبوش حتى لا تطول الفترة وينفضح أمره تجاه اليهود الذين يأمل في انتخاب نواب حزبه ثم انتخابه هو في ولاية جديدة. نعم هذا هو الشريك النـزيه الذي يملك 99 في المئة من أوراق «اللعبة» في الشرق الأوسط كما قال بعض الزعماء العرب .
ـ ثعبان العالم يناور ـ
ثعبان العالم يجري مناورات، أي إن القوات البريطانية بدأت بإجراء مناورات عسكرية تحت اسم «ثعبان الحطب» وكان الأفضل أن تسمى «ثعبان العالم» حتى تصبح اسماً على مسمىً وعلق بعض الخبراء على تلك المناورات بقولهم: إن هذه المناورات هي نوع من هزّ العصا والاستعداد لحرب محتملة ضد العراق، وتعتبر هذه المناورات هي الأضخم منذ 14 سنة تتم على الأراضي البريطانية. وفي الوقت نفسه قرر النائب البريطاني ورج غالاوي دعوة متطوعين دوليين لتشكيل كتيبة سلام دولية تضم متطوعين من أنحاء العالم للذهاب إلى العراق لتشكيل دروع بشرية في مواجهة أية ضربات عسكرية أميركية ضد العراق .
ـ بوش الأب وتشيني ـ
نشرت بعض الصحف الناطقة بالعربية نبأ تحذير بوش الأب لبوش الابن من خطورة ديك تشيني، ونُصحه لابنه بالعمل على تنحيته عن منصبه لأنه يشكل خطراً حقيقياً على الرئيس بوش وأنه استقطب مجموعة من أركان الإدارة التي باتت تعمل بإمرته، وأنه نصحه بعدم تحريك ساكن تجاهه لما بعد ضرب العراق لأن تشيني على علاقة وثيقة بمعظم أعضاء هيئة الأركان المشتركة الذين يشكل منهم جماعة ضغط. وتقول الأنباء إن بوش يتهرب من معالجة الملفات المعقدة التي توضع أمامه ويطلب من رئيس هيئة أركان البيت الأبيض عرضها على نائبه لإبداء الرأي فيها وبعد ذلك يتخذ قراره .
ـ الانتخابات الأميركية ـ
تقول الأنباء بأن الانتخابات النصفية في تشرين الثاني القادم هي التي تتحكم بسياسة بوش الخارجية وأن المنافسة بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي تتم على هذه الخلفية حيث يركز الحزب الجمهوري على الحرب على الإرهاب وعلى العراق وتعبئة الرأي العام في ظل التشدد والصراخ، ويركز الحزب الديمقراطي على السياسة الداخلية وتنشيط الاقتصاد. ويعتقد مراقبون هناك بأن هذه الانتخابات ستقرر ما إذا كان الرئيس بوش يستطيع التجديد أم لا .
ـ أسرى غوانتانامو والنسيان ـ
أعلن قائد قاعدة غوانتانامو الكابتن بوب بوهن أن مئات من المعتقلين قد يبقون سنوات في القاعدة. وتحدث عن إمكان أن يُمضي بعض المعتقلين عشرين سنة في القاعدة حيث يوجد 598 أسيراً، وأشار أن هناك موازنة للقاعدة للسنوات الثلاث المقبلة تأخذ في الاعتبار بقاء هؤلاء معتقلين. وأوضح أن الخطط التي سيجري إعدادها للسنوات العشرين القادمة لا تشير إلى المعتقلين حتى الآن، ولكن من المنطقي الاعتقاد أنها تشمل استمرار وجودهم. ومن الجدير بالذكر ان هؤلاء المعتقلين لا يعدون أسرى حرب من قبل الإدارة الأميركية، بل يعتبرون في نظرها «مقاتلين غير شرعيين» ومصيرهم مرتبط بصلاحيات سرية يتمتع بها الرئيس الأميركي، الأمر الذي يحرمهم من المطالبة بالحقوق التي تنص عليها اتفاقية جنيف حول الأسرى مما يعني عدم إجراء محاكمة لهم مهما كانت الظروف والمطالبات التي ينادي بها ذووهم أو لجان حقوق الإنسان .
ـ كندا وأيلول ـ
رأى رئيس وزراء كندا جان كريتيان أن صَلَف العالم الغربي وطمعه لعبا دَوراً في هجمات الحادي عشر من أيلول 2002م وقال في برنامج لمحطة (سي بي سي): «إن العالم الغربي غني جداً بالمقارنة مع الدول الفقيرة ويعتبر متغطرساً وطماعاً ولا يقف عند أي حدود… إن 11 أيلول كان بالنسبة إلي مناسبة لملاحظة ذلك في شكل أكبر» وكشف أنه سمح لطائرات أميركية «بدخول المجال الجوي الكندي لإسقاط طائرة كورية جنوبية أصدرت نداء استغاثة فرافقتها مقاتلات اميركية وأجبرتها على الهبوط في (يوكون) حيث تبين أن نداء الاستغاثة كان مجرد خطأ في الاتصال… كنت سأتحمل مسؤولية موت 300 شخص» .
ـ بوش يشكر لبنان ـ
تلقى الرئيس اللبناني لحود رسالة خطية من بوش عبّر له فيها عن امتنان الشعب الأميركي وشكره له وللشعب اللبناني على «الإسهام القيّم واللامحدود في إطار الحملة الهادفة إلى تحرير العالم من الإرهاب… إن قرار لبنان بالتضامن الكلي في عملية الدفاع عن قيم التسامح والتفهم يعني أننا سنتمكن من العمل معاً في بناء عالم يحترم الشعوب ويوفر لها مستقبلاً مملوءاً بالحرية والأمل» ولم توضح الرسالة كيف ساهم لبنان في تحرير العالم من الإرهاب مساهمة قيمة لا محدودة .
ـ الأردن وبيع القطاع العام ـ
قال مراسل صحيفة “الحياة” (صلاح حزين) نقلاً عن مصادر رسمية بأن الحكومة الأردنية تدرس عملية بيع حصصها في عدد من الشركات مثل: شركة البوتاس وشركة الفوسفات تحت إطار ما يسمى «الخصخصة» كما ستقوم الحكومة ببيع جزء من مساهماتها في شركة الاتصالات الأردنية، وشركة الكهرباء الأردنية، وأشار إلى وجود لجنة وزارية تعكف على درس هذه الخطوة وأن الحكومة اختارت مستشاراً مالياً لتنفيذها .
ـ موفاز خبير في واشنطن ـ
أعلن معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى أن رئيس الأركان اليهودي السابق شاؤول موفاز انضم إلى المعهد بصفة خبير متخصص في الشؤون العسكرية. هذا المعهد أسسه (مارتن إنديك) في سنة 1985م ويديره الآن (دنيس روس) ويعدُّ هذا المعهد بمثابة أحد الأذرع الأساسية لجماعات الضغط اليهودية في أميركا. وقال مدير المعهد عن موفاز: «إن شاؤول يملك خبرةً ومعرفةً بالواقع الاستراتيجي في الشرق الأوسط ووجوده جاء في توقيت جيد بسبب الصراع مع العراق والانعكاسات الإقليمية لذلك الصراع» .
ـ الملك فهد يخاطب بوش ـ
نقلت الصحف نبأ رسالة وجهها الملك فهد إلى رئيس أميركا بوش يقول فيها: «إن منفذي أحداث 11 أيلول أرادوا تأجيج مشاعر الحقد والكراهية بين شعوب الأرض… إن ما حدث عمل إجرامي تستهجنه كل الأديان والشرائع… إن هذه الأعمال الإجرامية وما رافقها من تداعيات وحملات تشكيك بين الرياض وواشنطن لن تزيد العلاقات السعودية الأميركية إلا رسوخاً وتأصيلاً ورغبةً مشتركة في الوقوف في وجه كل من يضمر السوء والشر للبلدين… إن القيادة الرصينة للرئيس بوش وما يتمتع به من حصافة وبعد نظر عناصر مهمة في تعزيز التحالف الدولي ضد الإرهاب والحفاظ على تماسكه وصلابته وصولاً إلى الغايات النبيلة منه». وتعليقاً على ذلك نقول: إن بعض الحكام العرب مطلوب منهم تلاوة فعل الندامة صباح مساء وفي كل مناسبة كدليل على حسن سلوكهم. ويبدو أن بعض الحكام كلما صفعته أميركا ازداد ارتماءً على أقدامها وتشبثاً بها واستجداءً لكي ترضى عنه، وهذا ليس من شيم هذه الأمة الكريمة .
ـ الملا كريكر ـ
تم اعتقال الزعيم الكردي العراقي (الملا كريكر) في مطار أمستردام بناءً على معلومات من أجهزة استخبارات أجنبية كما قالت بعض الصحف ويقصدون الاستخبارات الأميركية. ويعتبر كريكر زعيماً لمجموعة (أنصار الإسلام) التي تعادي أميركا. وقال وزير العدل الهولندي إن المحادثات مستمرة على مستوى عالٍ لتحديد الإجراءات الواجب اتخاذها، ويقصد تسليمه أو عدم تسليمه لأميركا .
ـ أف بي آي ومنفذي 11 أيلول ـ
ذكرت مجلة “نيوزويك” أن مخبراً في مكتب التحقيقات الفيدرالي عاش بعض الوقت مع اثنين من أعضاء القاعدة الذين نفذوا هجمات 11 أيلول، تم ذلك في سان دييغو في كاليفورنيا وذلك في البيت الذي كان يقطن فيه المخبر، حيث عاش خالد المحضار ونزاف الحازمي وهما يتعلمان دروساً في الطيران في سان دييغو «كانت وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي) قد صورت السعوديين خلال اجتماع قمة لشبكة القاعدة عُقد في ماليزيا في كانون الثاني عام 2000م ولكن قبل 19 يوماً فقط من الهجمات أدركت الوكالة أن الرجلين التقيا أحد المتهمين الرئيسيين في الهجوم الذي استهدف المدمرة كول في اليمن وكانا وجّها آنذاك إنذاراً للولايات المتحدة» كل هذا الكلام على ذمة الراوي الذي يحتمل الصدق ويحتمل الكذب .
ـ ممنوع فضح اليهود ـ
قامت الشرطة السويدية بمداهمة شقة تابعة لأحد المسلمين ويدعى أحمد رامي وهو يدير نشرة على الإنترنت تحت اسم (راديو إسلام) تحت ذريعة أن رامي ينشر على صفحته الإلكترونية لوائح بأسماء آلاف السويديين الذين يتهمهم بالانتماء إلى (مافيا) يهودية تدير السويد، وعلق وزير العدل السويدي على ذلك بالقول: «أشعر بانزعاج كبير بسبب هذه الدعاية السياسية المعادية للسامية ويجب أن يوضع حد لذلك، كما أن الحكومة تنظر بجدية إلى هذه الحملة». وإذا ثبتت التهمة على رامي فإن عقوبته قد تصل إلى السجن أربع سنوات بتهمة التحريض ضد مجموعة عرقية. ويستخدم رامي في هذه الصفحة قرابة 14 لغة على صفحة الإنترنت من بينها الفرنسية مما سبب له مشاكل مع القضاء الفرنسي .
ـ مجزرة صبرا وشاتيلا ـ
بقيت ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا حية في نفوس الناس فتنادى بعض المهتمين إلى مسيرة نحو المقبرة الجماعية التي تحوي جثث شهداء هذه المجزرة التي تمت على يد شارون الذي يحكم دولة اليهود حالياً، وتعتبر الذكرى هذا العام هي ذكرى مرور عشرين عاماً على تلك المجازر، وتأتي هذه الذكرى وفلسطين كلها تعيش تحت القهر والقتل والإذلال والمجازر بالطائرات والدبابات والقنابل المفخخة والاغتيالات واعتقال ما يقارب 9000 مقاتل وغير مقاتل دون أن يدافع عنهم أحد .
2002-09-19