أميركا أصرّت على التفتيش على الأسلحة النووية في كوريا الشمالية وتجاهلت إسرائيل، ولم تصدر احتجاجات من غير كوريا على سياسة المكيالين التي تمارسها إسرائيل.
وقد نشرت جريدة السفير في 13/06 مقالاً عن التركيز الاستخباراتي على الأسلحة النووية ما يلي: «بدأت أساليب عمل الكثير من المخبرين وعملاء أجهزة الاستخبارات المختلفة تتغير عن الأساليب التي كانت متبعة خلال الحرب الباردة. ويستمر العملاء في تتبع ما آلت إليه المصانع المهدمة في العالم الثالث، ويراقبون تحركات ومسارات السفن في البحار العليا، ويرصدون الرسائل المرسلة بالفاكس والمكالمات الهاتفية الدولية بين الشركات الخاصة الضخمة»